Jarir

دقيقه من وقتكوانتبه من فضلكهل تعلم.....إن....عادل إمام مش زعيم و عمر الشريف مش عالمي ومحمود عبد العزيز مش الساحر و فاتن حمامه مش سيدة الشاشه و ناديه الجندي مش نجمة الجماهير وعبدالحليم حافظ مش عندليب و أم كلثوم مش كوكب الشرق وتامر حسني مش نجم الجيل وعمرو دياب مش هضبه و محمد منير مش الكنج و لاهاني شاكر أمير الغناءرشدي أباظه وفريد شوقي ونور الشريف وإلهام شاهين وليلى علوي وسمير غانم ونبيله عبيد وأحمد ذكي وغيرهم وغيرهم مش نجوم مجمتع ولا ليهم أي قيمه حقيقيه ياباشا .كل دي ألقاب وشهره خدوها علشان يعظموا الناس دي في عيونكم وتقتنعوا فعلًا إنهم ليهم قيمه في الحياه رغم كل الضلال إللي أظن إن كتير منهم عايش فيه.دول مش نجوم مجتمع سَوِيّ أبدًا ولا ينفع دول يكونوا واجهة مجتمع أساسًادول كل حياتهم ضلال وعربده ودياثه وفساد وجهر بالمعاصي وتسميتها بغير إسمها.كل واحد من دول وغيرهم وغيرهم كتير له قصص طويله من الوساخه والدياثه وقلة الدين ونقص المروءه...لأن الوسط الفني ده كله مش زي مابيصوروه لنا من زمان أنهم النجوم والصفوهبالعكس ده أوسخ وأحقر فئه في المجتمع .كذبوا عليك وإنت صدقت لما قالولك زمن الفن الجميل والسينما النضيفه والكلام الهايف ده ...لأن المشكله يافندم مش في الأشخاص دي المشكله في المبادئ إللي هما اتربوا عليها وإللي منها إنك لو ماكنتش فاسد ووسخ وديوث مش هتوصل للنجاح والشهره والفلوس.بكررها تاني هؤلاء وغيرهم وأغلب إللي في الوسط الفاسد ده مش سوبر ستارهؤلاء أناس فاسده ومجاهره بالمعصيه وبيستحلوها وبيسموها بغير إسمها .وأخيرًا علشان الناس الكيوت الأمامير اللي هيزعلوا من حِدة الكلام ياجماعه أنا بقول واقع ميقدرش أي حد ينكره إلا صاحب هوىشوف أي واحد من إللي بتسموهم نجوم وشوف حياته ومغامراته إللي بيفتخر بيها في شبابه وشوف لبس بناته وتربيتهم بل وشوف زوجاتهم إللي كانوا بيمثلوا في أحضان ممثلين تانيين وهما بيصفقوا بحراره للمشهد الجميل وشوفوا سُكرهم وعربتدهم وأعتقد إلى حدٍ بعيد إنكم عارفين الكلام داإصحى معايا وقبل ماتعلق إفهم إن أنا مابحكمش على حد منهم بجنه أو ناردي حاجه ربنا هيحاسبهم عليها لكني حبيت أهدم الصوره اللي ناس كتير للأسف رسماهم في ذهنها للي بيقولوا عليهم نجوم مجتمع🙂

بعض الناس لا يفهمون القصة إلا إذا تم شرحها كصورة

Why was this deleted? 🙂

وكأن السودان ليس بلدا مسلما، ما عاد يذكره أحد، وهم في كرب شديد نسأل الله أن يرفع الضر عنهم.

Bribery is the unethical practice of offering, giving, receiving, or soliciting something of value (such as money, gifts, or favors) to influence the actions of an individual in a position of authority. It undermines fairness, transparency, and trust in both public and private sectors. Bribery distorts decision-making processes, allowing personal gain to outweigh merit and lawful considerations.

في إحدى الجامعات سأل الدكتور طلابه: إذا كان هناك 4 عصافير على الشجرة وقرر 3 منها الطيران، فكم بقي على الشجرة ؟فأجاب الجميع "واحد"،وفوجئوا.. اختلف معهم أحد الطلاب وقال الذي بقي "4" عصافير، فكان الإنبهار..!!فسأله الدكتور كيف ذلك؟فقال: لقد قلت "قرروا" ولم تقل "طاروا" واتخاذ القرار لا يعني تنفيذه..!وكانت الإجابة الصحيحة بالفعل..!!هذه القصة تلخص حياة بعض الأشخاص تجد في حياتهم الكثير من الشعارات والكلمات الرنانة، تجدهم نجوماً في المجالس وبين الأصدقاء، لكنهم ليسوا كذلك في حياتهم الحقيقية..الكثير يتكلم و القليل يفعل ..!فكونك (تقرر) شيء ....وكونك (تفعل) شيء آخر.- لا تتحدث عن الدورة التي ستأخذها — ابدأ فيها اليوم.- لا تؤجل قراءة الكتاب — أكمله الآن.- لا تعد نفسك بالتوقف عن التدخين — أطفئ السيجارة الآن.- لا تتخيل نفسك رياضيًّا — البس حذاءك واخرج للجري.لا تعلن للجميع عن نيتك لتعلم الإنجليزية (الذي هو سبب وجودك على هذا التطبيق في الغالب) — ابدأ بالمذاكرة الآن.افضل لحظة للبدأ هي الآن.اغلق التطبيق وابدأ. وعلى الأقل... ابدأ بدرس واحد الآن!

ستحاسب على أدق أفعالك وأقوالك التي تفعلها ولا تلقي لها بالا، سواء كان ذلك عن قصد أو ببلاهة وجهل.ستحاسب على كل فيديو قصير رأيته.ستحاسب على كل دقيقة ضائعة أضعتها.ستحاسب على كل إعجاب ومتابعة ودعم قدمته.ستحاسب على الصورة المحرمة التي فتحتها وتمعنت في النظر إليها.ستحاسب على الفيديو الذي شاركته وكان يحتوي على محرمات أو دعم للتفاهة."لِيَحْمِلُوا أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۙ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ"[النحل: 25]

هذا ﺇﻋﻼﻥ ﻓﻲ إﺣﺪى ﺍﻟﺼﺤﻒ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻴﺔ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻋﻦ ﺑﻴﻊ فتياﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻴﺘﻨﺎﻡ ﻣﻘﺎﺑﻞ 6000 ﺩﻭﻻﺭ ﻓﻘﻂ ﻋﺎﻡ 1966. ﻭﻣﻦ ﻣﺰﺍﻳﺎ ﺍلفتاة أنها ﻋﺬﺭﺍﺀ ﻭﺗﺴﻠﻢ للمشتري ﺧﻼﻝ 90 ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺩفع اﻠﻤﺒﻠﻎ ﻭهي ﻏﻴﺮ ﻣﻜﻠﻔﺔ اي بدون حقوق كمواطنة أمريكية أي إذا تم اغتصابها او قتلها فالقانون لا يجرم، فقط يغرم بسبب إتلاف ممتلكاتك ﻭﺇﺫﺍ ﻫﺮﺑﺖ ﺧﻼﻝ السنة المتعاقد عليها ﺗﺤﺼﻞ ﻋﻠﻰ فتاة ﺃﺧﺮﻯ ﻣﺠﺎنا ﻛﺎﻥ ﺿﺒﺎﻁ اﻟﺠﻴﺶ ﺍﻷﻣﺮﻳﻜﻲ ﻳﺸﺮﻓﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﻜﺎﺕ تجارة البشر وﺍﻟﺪﻋﺎﺭﺓ باﻟﻨﺴﺎﺀ ﺍﻟﻔﻴﺘﻨﺎﻣﻴﺎﺕ ﻓﻲ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ بل ﻭﺗﺼﺪﻳﺮﻫﻦ إلى الخارج ﻛﺎﻟﻴﺎﺑﺎﻥ ﻭﺍﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ تحت اشراف ﻭﺯﺍﺭﺓ ﺍلحرب ﺍﻻﻣﺮﻳﻜﻴﺔ.وكانت هذه الممارسات تنشر في الصحف والمجلات (يعني الرأي العام على علم بها وموافق عليها) لكم أن تتخيلوا أن ذلك من التاريخ الحديث لأمريكا فهو منذ ما يقرب من 55 عام فقط، أي أن الكثيرين ممن عاصروا تلك الأحداث مازالوا موجودين الآن وعلى قيد الحياة.والان ﻳﺤﺎﺿﺮﻭﻥ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺈﺳﻢ ﺣﻘﻮﻕ المرأة وحقوق ﺍلانسان !! ويتهجمون على الاسلام وشرائعه بانها إهانة لحقوق المرأة.. لكن المحزن حقا أن البعض يصدقون ذلك ويتشدقون بتحضر الغرب بل ويتخذونهم مثلا أعلى لهم.

I don't care if they will delete my account again 🙂

قلتها مرة وسأكررها مجددًا: لا تستقبل بداية يومك بالهاتف أبدًا.مجرد بضع دقائق تقضيها في تصفح وسائل التواصل بعد أن تستيقظ كفيلة بأن تفسد يومك بالكامل.وهناك احتمالان للتصفح لا ثالث لهماالأول : بعد دقائق قليلة من التصفح، سيصفعك ضميرك كفًّا لتترك ما بيدك وتبدأ يومك، ومع أنك فعلًا توقفت، إلا أن تلك الدقائق اليسيرة كفيلة بأن تذهب بثلث إنتاجيتك وصفاء ذهنك في أهم وقت من اليوم " الصباح "وذلك لمقطع حزين وقعت عليه عينك فجعلك مستاءً، أو تعليقًا على منشورٍ لك جعلك تفكر كثيرًا وشتت من تركيزك أثناء قيامك بمهام أخرى... إلخالثاني : أن تنخرط تمامًا وتذوب داخل تطبيقات السوشيال، متنقلًا من واحد لآخر، ومبارك عليك ضاع اليوم، ولن يتبقى لك سوى فقرة جلد الذات المعتادة مساءً، مع إضاءة الغرفة الخافتة ومرور شريط ذكريات جميع إخفاقاتك في الحياة.لذا، افعل أي شيء لتبتعد عن الهاتف صباحًا.ومن الحلول التي ساعدتني: إغلاق جميع إشعارات تطبيقات التواصل حتى لا تقع عيني على إشعار يشعل فضولي للتصفح فأغلق باب الفضول من البداية.جرّب ذلك، وأضف عليه ما يناسبك.